1- مبروك لمصر
رغم إنى ضد اختصار إنتمائنا لبلدنا في مجرد ماتشات الكورة إلا إنها كانت حاجة مشجعة و نموذج مشرف لمصر
و لأنى مش عايزة اقول نظرية المؤامرة و الحركات دي إلا إنى لازم أسجل إنى معترضة و معترضة بشدة على التشجيع المبالغ فيه من القيادات السياسية للمنتخب و كمان معترضة على زيارة منتخبنا لدولة الإمارات الشقيقة علشان يتكرموا ...
على العموم
مبروك يا مصر و عقبال باقى المجالات
...........................
2- مدونتى ...أحبك أكرهك
كل سنة و انتى طيبة يا مدونتى....كبرتى و بقى عمرك سنة كاملة
أحبك :: لأنك عرفتينى بناس حبيتهم أوي بالرغم من انى ما عرفتش عنهم الكثير ...فعلا معرفة الناس كنوز كما يقولون ....كسبت منك أصحاب مختلفين ...تيارات مختلفة ....محافظات و بلاد مختلفة ........وظائف و مجالات مختلفة.........و بالرغم من كل الإختلافات اتضح لى اني ممكن المختلف عني يكون أقرب لي من المتفق معي في أحيان كثيرة مادمنا متفقين على الاحترام المتبادل
أحبك لأنك زودتى عدد من أحبهم في الله
أكرهك:: لأنك عارفة كويس مدي تعلقى بالناس ...و عارفة انى بتفرق معايا أوي آرائهم و سؤالهم ....خلتينى اتعلق بيهم ....عملتيلى شوية أمراض نفسية بإنى لازم اشوفك كل يوم و لازم اتطمن عليكى أو بمعني أصح على الناس اللى عرفتهم من خلالك .... حتى لما حاولت ابعد عنك شوية ....لقيت نفسي هخسر كتير
أكرهك لأنك خلتينى ما اقدرش استغني عنك
......................
3- منكم لله يا اللى غليتوا الأسعار
يا من اتخذتم من مراكزكم المرموقة في الدول زريعة لنهب جيوب المواطنين المكافحين
أنصحكم بمراجعة خانة الجنسية في شهادات ميلادكم فبالطبع أنتم لستم مصريين ...و لا حتى من بلاد الأعداء ...أنتم تنمتون لدولة المال .
فهنيئا لكم أموال الغلابة
و هنيئا لكم دعوات الشعب عليكم ....و جعلها الله من نصيبكم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (تعس عبد الدينار ، تعس عبد الدرهم ، تعس عبد الخميصة ، تعس عبد الخميلة ، تعس عبد القطيفة ، إن أعطي رضي و إن لم يعط سخط ، تعس و انتكس ، و إذا شيك فلا انتقش ، طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه في سبيل الله ، أشعث رأسه ، مغبرة قدماه ، إن كان في الحراسة كان في الحراسة ، و إن كان في الساقة كان في الساقة ، إن استأذن لم يؤذن له ، و إن شفع لم يشفع) .رواه البخاري