
٢٠١١-٠٦-٠٩
هاجس النهاية

٢٠١١-٠٦-٠٨
٢٠١١-٠٦-٠٧
ذكرياتى مع اليمن السعيد


٢٠١١-٠٦-٠٦
خالد الشهيد ...سعيد

ما موتوش هو وحده اللى برصاصة رماه
ده طخ ابنه اللى لسه ما اتولدش معاه
وطخ أولاد ولاده لآخر الأيام
موت معاه بشرية كاملة محتملة
عدوا بقى فيها كام شاعر وكام رسام
وكام طبيب عبقرى بين الأطبة إمام
وفيلسوف له على حكم الليالى كلام
وبنت نظرتها تشفى القلب من داؤه
فى شعب كامل رحل ما عرفش أسماؤه
في جسم كل شهيد فيه مصر مكتملة
فخلوا مصر اللى فاضلة تعيش كما شاؤوا
انفض ثقيل حملك ...اقتباس مشروع :)
٢٠١١-٠٦-٠٤
و نرتاح لناس عن ناس

٢٠١١-٠٦-٠٣
الشكوى لغير الله ..مذلة

٢٠١١-٠٦-٠٢
اللى اتقتل

٢٠١١-٠٦-٠١
من نسج الخيال

٢٠١١-٠٥-١٧
مهارة أن تقتل

٢٠١١-٠٤-٢٥
شوية حاجات يمكن تنفعك

٢٠١١-٠٤-١٧
بعد رحيلك

٢٠١١-٠٤-١١
حكم قديمة
٢٠١١-٠٣-٢٢
بصر و بصيرة

٢٠١٠-١٢-١١
إلى شبح

تلك الفتاة الساذجة التى قابلتها منذ حين ..لم تزل على عهدها بالطيبة و التفاؤل المموهين ، لم تزل تفتح عينيها على ضوء الشمس فتحسبه قادم لها وحدها من دون البشر
كل ما زاد عليها ، هو ذلك الخط الأبيض الذي لا يكاد يراه إلا من يحفظ وجهها القديم ، ذلك الخط الأبيض الذي صنعته دموعها منذ الفراق ، لا تقلق فالدموع تغسل القلب و العين و الخطوط البيضاء تخفيها المساحيق.
لا زالت تحب البشر على اختلافهم و على ما اكتشفته في طباعهم المقاربة لطباع الذئاب ، و لا زالت تعطي و لا تفكر في المقابل ، ربما تحزن قليلا إن وجدت أن معادلة ال 1 +1 ليس بالضرورة ناتجها أكثر من 1
عندما جمعتكما الاقدار كانت تظن ان ناتج المعادلة = 5 لكنها الآن أدركت أن الدنيا لا تعطي للمرء قدر ما يعطيها - و بالطبع ليس أكثر- لأنها ليست المنوطة بالعطاء لذا أدركت أن الزهد في النتائج أحسن الحلول.
عندما أخبرتها صديقتها أن شكلها تغير قليلا و أنها تشعر أنها ليست بخير ، لم تنبس بكلمة واحدة فقط أشارت لها بأن الأمر " عادي" و أن كل شئ سيسير على ما يرام ، لم تكن تعرف أنها ستسير على ما يرام عندما تدرك أنك كنت الدرس الذي تحتاجه بالفعل كي تكون أكثر حدة في مواجهة البشر و أنها لن تظل تلعب دور " سنو وايت" كثيرا، ربما تحتاج أحيانا لأن تكون الملكة ذات المرآة المسحورة لأنها لن تستطيع أن تلعب دور الأقزام السبعة.
أصبحت تقرأ كثيرا عن الأحلام و تفسيرها عندما أدركت أن معركتها الأخيرة معك تكمن هناك في هذا العالم المجهول ، فهي لن تظل تقاومك بالصراخ و الهرب كما في أحلامها ربما تحتاج أدوات أخرى كي تصهرك في عالمها الخفي و تعيد تدويرك كتمثال من حديد في متحف انجازاتها.
في المرة القادمة لا تترك الكثير من التفاصيل لمن تقابله لأن ذات التفاصيل التى ظننتها ستعيده إليك ربما تكون سلاحا ذا حدين و تعيدك أنت أيضا إلى نقطة لا تتمنى الرجوع إليها.
٢٠١٠-١٢-٠٦
استغماية
٢٠١٠-١١-١٨
ذنوب
٢٠١٠-١١-٠٤
فوق الإدراك
٢٠١٠-١١-٠٢
مقام الزهد

أقسمت يا نفس لتنزلن لتنزلن أو لتكرهن
إن أجلب الناس وشدوا الرنة ما لي أراك تكرهين الجنة!
و من أدراك أنه في هذه المحنة ربما تكمن منحة تنتظر منك الجلد و الثبات في الوقت الراهن؟
أشقيتِ يوما بالدعاء؟
يا نفس إلا تقتلي تموتي هذا حمام الموت قد صليت